بحثت مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة ستيفاني مع رئيس الأركان العامة في المنطقة الغربية محمد الحداد المسار العسكري الدفع قدماً بعملية انسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية من ليبيا.

وبينت وليامز في سلسلة تغريدات لها بموقع "تويتر" أنها التقت الحداد في طرابلس وأطلعته على مشاوراتها الأخيرة مع الشركاء الإقليميين والدوليين.

وأعربت وليامز عن تقديرها لحس الحداد "الوطني" والتزامه بمبدأ الحوار وأثنت على لقاءاته الأخيرة مع قائد الجيش المكلف عبدالرازق الناظوري وتصميمه على الحفاظ على الاستقرار والسلام في ليبيا.

وجرى خلال اللقاء مناقشة المسار العسكري وجهود توحيد المؤسسات العسكرية والدفع قدماً بعملية انسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية من ليبيا وجددت التأكيد على  دعم الأمم المتحدة القوي لهذه الجهود.