اعتبر وزراء خارجية كلا من، مصر وفرنسا وإيطاليا، الأحد، أن التصعيد التركي الأخير في ليبيا يمثل خطورة على أمن وسلامة المنطقة بأسرها، متفقين على رفض أي تدخل عسكري في ليبيا.

وخلال اتصالين هاتفيين أجراهما وزير الخارجية المصري سامح شكري، بنظيريه الفرنسي والإيطالي، شدد الوزراء على ضرورة دعم جهود إيجاد حل سياسي شامل للأزمة في ليبيا.

وأكدت كل مصر وفرنسا وإيطاليا، على أهمية الحفاظ على فرص التوصل إلى تسوية شاملة من خلال عملية برلين ودعم الجهود الأممية.