جدد قائد المنطقة العسكرية الغربية التابعة للجيش الليبى، اللواء إدريس مادي، تأكيده على أن معركة تحرير طرابلس هي معركة ضد الإرهاب.
وقال مادي، في تصريحات صحافية، "معركة طرابلس ليست للتمسك بالأرض أو المواقع ولكنها تهدف للتخلص من العصابات والمجموعات المسلحة والجماعات التكفيرية في العاصمة"، مؤكدا أنه حال القضاء على تلك الجماعات المسلحة أو إستسلامها ستعود الأمور إلى طبيعتها وتتولى الأجهزة الأمنية تأمين العاصمة طرابلس كما هو معلوم.