دعت السفارة البريطانية لدى ليبيا إلى محاسبة المسؤولين عن مقتل الناشطة السياسية سلوى بوفعيقيص في الذكرى الثامنة لمقتلها.

وقالت السفارة البريطانية في تغريدة لها بموقع "تويتر" "يصادف اليوم مرور ثمان سنوات على مقتل الناشطة السياسية سلوى بوقعيقيص المدافعة الشجاعة عن حقوق الإنسان وأشادت السفارة بجهود بوقعيقيص ودعت السلطات الليبية إلى محاسبة المسؤولين.

وفي 26 يونيو 2014 أقدمت مجموعة من الرجال المجهولين على قتل محامية حقوق الإنسان، سلوى بوقعيقيص، بداخل منزلها في بنغازي.

وكانت بوقعيقيص،  معروفة بمعارضتها للميليشيات المسلحة والمتطرفين  كما كانت  عضوة سابقة في المجلس الوطني الانتقالي.