كشف علماء أبحاث الفضاء أن حسابات علمية دقيقة تم إجراؤها خلال الساعات الفارطة حول فرضيات سقوط الصاروخ الصيني التائه.

وأشارت نتائج الأبحاث المجراة إلى أن الفرضية الأقرب حسب سرعة وتحرك الصاروخ تفيد بأن الشواطئ اليابانية ستكون المكان الذي سيسقط فيه الصاروخ الصيني على أن تتم عملية السقوط في الفترة ما بين يومي 8 و10 مايو على أنه يمكن أيضا توقع توقيت الهبوط بدقة قبل ساعات من حدوثه..

وكانت الاحتمالات الأولى أشارت إلى أن سقوط في المحيط خاصة أن المياه تغطي 71% من إجمالي مساحة الكرة الأرضية وهو الاحتمال الأكبر فضلا عن وجود مناطق غير مأهولة يمكن السقوط فيها، فضلا عن أن الصاروخ في حال اختراقه للغلاف الجوي سيتجزأ ويتناثر، مما يقلل من خطورته، لكن بالطبع يبقى احتمال الحاقه الأضرار بأماكن سقوطه قائما.