1) هو الشيخ العلامة عبدالله الغدامسي (1892-1975)

2)  ولد في مدينة غدامس عام 1892 وتعلم فيها ثم انتقل الى غريان ومدينة طرابلس الغرب لاستكمال تعلميه وعمره 11 عاما .

3)  سافر الى الحجاز لاداء فريضة الحج وعمره 14 عاما اي في العام 1906 وتلقى العلم في المسجد الحرام ثم سافر الى الطائف لاستكمال طلب العلم.

4)  التحق بمدرسة الصولتية بمكة المكرمة .كما عمل مدرسا ومديرا في احدى مدارس البادية في العقيق احدى ضواحي مدينة الطائف .

5)  تولى التدريس في المسجد الحرام .وثم تكليفه بمنصب معاون مدير المدرسة الراقية الابتدائية التي اسسها الشريف حسين بقلعة جبل الهندي (مكة المكرمة) .

6) في عام 1918 سافر سنغافورة بناء على طلب الماليزيين (الملاي ) للاستفاذة من علومة في نشر تعاليم الاسلام.

6)  ساهم الشيخ عبد الله الغدامسي الذي اقام في ماليزيا قرابة ربع قرن (1918-1945) عاصر خلالها حركات الاصلاح والتحرر من الاستعمار البريطاني .

7) عرف بأنه عالم من علماء مكة المكرمة واحد أهم المساهمين في حركة النهضة العلمية الاصلاحية بماليزيا .

8) قيل عنه أنه  هو العلامة الثقة الثبت مرجع المدققين القاضي عبدالله احمد ابراهيم بسكوري البلوي الغدامسي الملقب في ماليزيا بالمغربي (المغرب الاسلامي ) 

9) في عام 1918 سافر  الى سنغافورة بناء على طلب الماليزيين (الملاي ) للاستفادة من علومة في نشر تعاليم الاسلام.

10) ساهم الشيخ عبد الله الغدامسي الذي اقام في ماليزيا قرابة ربع قرن (1918-1945) عاصر خلالها حركات الاصلاح والتحرر من الاستعمار البريطاني .

11)  تولى ادارة مدرسة المشهور (1918-1920) بجزيرة بيننج بولاية فيراق القريبة من تايلاند، حيث حارب البدع والخرافات والانحراف في الدين وساهم كاحد الاصلاحيين ورواد النهضة في ماليزيا بالحركات السياسية والتربوية والثقافية.

12) اسس مع الاصلاحين الماليزيين جمعية اصدقاء القلم( صحابة فينا ملايا ) عام 1934 وعين مستشارا اعلى لها وهى نواة نهضة ماليزيا ، ونشر مقالته في كبريات المجلات كمجلة سودارا . اختير عضو الشرف في جمعية اتحاد معلمي مدارس الحكومية في الملايا ، كما كشف عن اخطاء لمصاحف طبعت في الهند واندونيسيا .

 13)  في عام 1939 بذل جهدا كبيرا لاقامة مسابقة بين المعاهد الدينية بماليزيا حول قراءة القران وحفظه .

14)   نشر العديد من الكتب واهمها كتاب " منير الافهام شرح بلوغ المرام" 

15 ) كما ساهم في محاربة الاستعمار الياباني خلال الحرب العالمية الثانية ،في عام 1946 رجع الى الاراضي المقدسة بالحجاز بعد مضايقة البريطانيين له وتولى منصب القضاء بالمحكمة الشرعية في مكة .توفى رحمة الله في مكة المكرمة عام 1975 ودفن بها .