أبدت أمال العاكوري حرم الاستاذ ابوزيد دوردة شكرها لـ"كل الشباب الذين داهموا الجماعة الليبية المقاتلة وانزلوا بها الهزيمة، وانقذوا كل السجناء والاسرى والمعتقلين في كلية الشرطة".

ونوهت العاكوري في بيان صادر عنها معاملة الشباب الراقية والمتحضرة، حسب وصفها.

 وأشادت بتركهم الشأن القانوني للسلطة للقضائية، معربة عن أملها في "تعجيل اطلاق سراحها هي الاخرى من أسرها".

وأعربت العاكوري عن التحية لـ"كل من عبر عن التهنئة بالافراج المؤقت عن ( رب أسرتنا ) لغرض العلاج بكل وسائل التعبير او الاتصال".

وقالت العاكوري إن الأستاذ أبوزيد سوف يتولى بـ"نفسه التعبير عن شكره لكل الخيرين من ابناء الوطن"، حينما ينتهي من الاستشفاء. 

وختمت العاكوري بيانها بالقول: "النصر والعزة لمن يعملون على تحرير الوطن".