قالت الصحفية الإيطالية، فانيسيا توماسيني إنها غادرت طرابلس بسبب التضييقات التي منعتها من "كتابة مقالتها التي أكدت فيها وجود متطرفين وإرهابيين يقاتلون في صفوف قوات المجلس الرئاسي."

وأضافت فينيسيا في تصريحات لقناة ليبيا "أنه عندما قدمت الجماعات التابعة للسراج إلى العزيزية، أرغموا الناس على أشياء لم يريدوها، في إشارة إلى تهجيرهم قسرا، حيث أكدت أن الأهالي حينما عادوا إلى منازلهم وجدوها مدمرة على أيدي الجماعات المسلحة."