قال الناشط السياسي والوزير التونسي الأسبق عماد الحمامي، أن دستور 2022 أفضل من دستور 2014 وأن دستور 2014 كان أفضل من دستور 1959.
 وعبر الحمامي في تصريح إعلامي،عن ارتياحه لاحترام السلطة الحالية للتاريخ المعلن مسبقا عن تقديم النسخة الأولى من مشروع الدستور لرئيس الجمهورية يوم 20 جوان/يونيو.
وأضاف عماد الحمامي أن المسار والسياق كلّه مُطمئن وأن تونس بلاد الدساتير، وأن دستور 2014 و1959 أيضا لم يخرجا عن نواميس صياغة القوانين..
وأشار إلى أن خطر العودة إلى الوراء لما قبل 25 جويلية/يوليو مازال موجودا، وأن معارضي رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيّد يريدون الرجوع إلى ما قبل 25 جويلية/يوليورغم ادعائهم عكس ذلك.