حمل الدبلوماسي الجزائري الأخضر الإبراهيمي المجتمع الدولي مسؤولية تدهور الأوضاع في ليبيا.

وقال الإبراهيمي في تصريحات إعلامية أن ليبيا ذهبت ضحية تدخل أجنبي "مجرم" بتحريض من الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، منوّها إلى أن المغرب العربي هو أفضل بقليل من المشرق، مضيفا أن الجزائر وتونس ومصر لديها "أسباب للقلق".

كان أبو الغيط، أكد انه رفض "مباركة الجامعة" قرار مجلس الأمن الذي أدى إلى القيام بالعمليات العسكرية لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في ليبيا، قائلا: "كان خطأ جسيمًا، وكان ينبغي إتاحة الفرصة للجهد العربي ليحقق مداه قبل اللجوء إلى القوة".