أكد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، أن حجم الكارثة في ليبيا الناجمة عن انهيار سدود وجسور بسبب العواصف والأمطار الغزيرة لا يزال غير معروف.
وأضاف في مؤتمر صحفي بجنيف، أن كمية الاحتياجات وعدد الوفيات جراء الحادثة لا يزال غير معروفا.
وأشار إلى أن التحدي الرئيسي يتمثل في تنسيق جهود الأمم المتحدة مع الحكومة والسلطات المحلية في شرق البلاد ومن ثم تحديد حجم الكارثة.