1) هو أيوب أبوراس من سكان طرايلس وينحدر من أمازيغ جادو وهي مدينة جبلية تقع في الجبل الغربي وتبعد عن العاصمة الليبية طرابلس حوالي 180 كلم تقريبا. يقول أنه درس في ‏كلية الأكترونات بن عاشور‏ ، وهو متزوج وأب 

2 ) هو صديق وقريب سليمان دوغة مدير قناة « ليبيا الأحرار » ومتحالف مع عبد الرحمان السويحلي القيادي المصراتي المعروف ومحمد العماري زايد عضو المجلس الرئاسي 

3)  لم يبرز في أحداث فبراير 2011 لكنه إنضم لاحقا الى ميلشيا ثوار طرابلس حيث كان مقربا من آمرها آنذاك هيثم التاجوري الذي سبق وأن إنقلب على مهدي الحاراتي في قيادتها

4 ) بدوره أعلن أبوراس تمرده على قرارات فتحي باشاغا وزير الداخلية المفوض ، وفي 11 يوليو الماضي نفذ استعراضا استفزازيا لقواته وقال في تدوينة له على حسابه الخاص بالفيس بوك إن “استعراض اليوم كان عبارة عن اخراج جزء من سرايا الذين تخرجوا اليوم للمجاهرة بالقوة التي بحوزة كتيبة ثوار طرابلس”

5 ) خلال حرب طرابلس بين الجيش الوطني والميلشيات الندعومة من تركيا ظهر أبوراس كآمر لمحور عين زارة 

 6 )  في ديسمبر 2019 أعلن أيوب أبوراس نفسه آمر كتيبة ثوار طرابلس وانه سوف يقبض على هيثم التاجوري بعد عودته من الخارج بسبب تورطه في قضايا قتل لأفراد من الكتيبة

 7 ) أصدر أيوب أبو راس أمراً بالقبض على هيثم التاجوري وهاشم بشر، بعدما قال في بيان للكتيبة، إنه تم تخوين هيثم و إتهامه بتصفية كل من الحنكوره والبكستا والهادي عوينات، و تم الاتفاق على القبض عليه، داخل الكتيبة،  بعد الأخذ بأقوال السجين الزيقرا، والذي اعترف بأن هيثم هو المسؤول على تصفية قيادات ثوار طرابلس حتى لا يتم الانقلاب عليه ،ودعت كتيبة ثوار طرابلس”  أيوب أبو راس، إلى أن “يتبرأ من كل ما فعله الآمر السابق هيثم التاجوري وهاشم بشر، ويسعى لتوضيح الأمور لكيلا تحسب أعمالهما على كتيبة قدمت ولازالت تقدم لليبيا أرواح ودماء افرادها الطاهرة، هذا أقل ما تستحقه كتيبة ارتبط اسمها بطرابلس ولكنها ضمت كل أبناء الوطن” على حد قولها ، والى  التبرؤ من أفعال “التاجوري”: “بعدما اتضح له ما كان يجري من أحداث وما فعلاه خلال الأعوام الماضية من إجرام وعربدة وقتل وسرقات واختلاسات، وعمالة وبيع الوطن بأرخص الأثمان، لأنهما أصبحا مسلوبا الإرادة والا يملكان حرية التصرف حتى في نفسيهما”، مخاطبة إياه: “أيوب أبوراس صحح المسار، بين للناس أن الكتيبة ليست ملكاً لشخص بل هي ملك للوطن، وأن من استعملها لخيانة ليبيا سيلقى جزائه”.

8 ) في 20 أكتوبر 2020 قام أبوراس بإختطار مدير الهيئة الوطنية للإعلام محمد بعيو من منزله بعد أن وجه له في وقت سابق تهديدا عبر الهاتف بسبب مواقف بعيو الداعية للقطع مع خطاب الكراهية في وسائل اعلام الوفاق