نقلت وسائل إعلام برازيلية صورا وشريط فيديو عما قالت إنها قبيلة معزولة مازالت تعيش في العصر الحجري بغابات الأمازون في أقصى الغرب البرازيلي وهي منقطعة تماما عن العالم ولم تكتشف بعد طرق عيشها وعاداتها.

وذكرت صحيفة "ذي صن" البريطانية أن القبيلة المكتشفة لم تختلط بأي مجموعات بشرية أخرى ومازالت تعتمد على الأحجار لتسيير حياتها وتغيب عنها كل أساليب الحياة الحديثة. مضيفة أن فريقا استكشافيا بقي لأكثر من أسبوعين من أجل العثور على القبيلة التي تمت تسميتها بـ"مالوكا". 



















وتسعى منظمات أهلية برازيلية إلى معرفة أكثر معلومات عن سكان القبيلة وطريقة عيشهم والدفاع عنهم باعتبارهم مهددين من طرف الصيادين الذي اقتربوا من المنطقة.