انطلقت بجمهورية إفريقيا الوسطى حملة الانتخابات الرئاسية والتشريعية، المقرر تنظيمهما في 27 من الشهر الجاري، وسط اضطرابات أمنية تشهدها البلاد منذ أزيد من 7 سنوات.

ويتنافس في الانتخابات الرئاسية، التي استدعي نحو 1.8 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم فيها، 17 مترشحا بينهم الرئيس منتهي الولاية فوستين أرشانج تواديرا.

وعلى مستوى الانتخابات التشريعية يتنافس المترشحون على 140 مقعدا برلمانيا، وسط مساع من الحزب الحاكم إلى الفوز بأغلبية مطلقة.