حقق المنتخب المغربي إنجازا تاريخيا للكرة العربية ببلوغ دور الربع النهائي من كأس العالم بقطر بعد تحقيق فوز مثير بركلات الجزاء أمام المنتخب الإسباني.

النجاح المغربي حققه أيضا إطار فني محلي بقيادة وليد الرقراقي الذي نجح في تكوين مجموعة مميزة من اللاعبين المحترفين في أعتى الفرق الأوروبية.

وكان اللقاء الذي دار على ملعب المدينة التعليمية في قطر، قد انتهى بالتعادل السلبي في الوقت الأساسي والبديل قبل أن يتم المرور إلى ضربات الترجيح التي ابتسمت في الأخير للمغاربة.