أكد آخر متحدث باسم النظام السياسي موسى إبراهيم ما وصفها بسياسة الترويض الأجنبية تجاه الشعب الليبي.

وقال إبراهيم في تدوينة له بموقع "فيسبوك" بعنوان "سياسة الترويض الأجنبية التي نجحت" إن الشعب قال "نريد السيادة الوطنية، والوحدة الوطنية، والسيطرة على مقدرات الثروة الوطنية، والديقراطية الحقيقية" مضيفا "الشعب بعد الترويض لسنوات من الصراع، والتبعية، والبيع، وزرع التفرقة القبلية والجهوية، والحكومات العميلة" قال "الحكومة التي توفر 6 ساعات كهرباء، ونصف المرتب سيولة، وبعض خدمات المياه، وتفتح الطريق بين مدينة ليبية ومدينة ليبية أخرى، هي حكومة وحدة وطنية وسندعمها، حتى لو تم تعيينها من الخارج وبلعبة انتخابية دولية".

وختم إبراهيم بالقول "هذه هي المدرسة البريطانية العريقة في ترويض الشعوب".