في مشهد أقرب إلى الثورة الإعلامية، أجرى الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما حوارا تلفزيا في استوديو بث واحد رغم تواجد مقدّمة البرنامج في ولاية بعيدة عن التي يتواجد فيها أوباما.

رغم تواجد الصحفية الأمريكية أوبرا وينفري في ولاية كاليفورنيا ووجود أوباما في واشنطن، فقد أجري اللقاء في ما يشبه الغرفة الواحدة بسبب الظروف التي فرضها انتشار فيروس كورونا.

وتحاول وسائل الإعلام العالمية ابتكار طرق تتحدى بها إجراءات الحجز والتباعد حيث كانت اللقاءات الصحفية تتم عبر تطبيقات محدثة، لكن هذه المرة الأولى التي يتم تطوير فيها لقاء صحفي بهذا الشكل.