أ.د. محمد عمر إرحومة. بروفسور مساعد بجامعة (فيتز - جوهانزبيرج - جنوب إفريقيا). تخرج من جامعة طرابلس و تحصل علي درجة التخصص في مجال علوم الأدوية الإكلينيكية من جامعة كيب تاون. نشر العديد من الأبحاث و الورقات العلمية وهو الطبيب الوحيد (الغير جنوب أفريقي) ضمن قائمة كتاب معجم الأدوية الطبية بجنوب أفريقيا (سامف). تحصل علي الميدالية الذهبية من المجمع الأفريقي لعلوم الأدوية و الصيدلة السريرية و أيضا وسام (والتر سوسولو) لأبحاث الدرن و مرض نقصان المناعة المكتسب. فقد تم ترقية الدكتور علميا إلي مرتبة (برفسور) بجامعة (فيتسواتيرزراند) بجنوب افريقيا و التي تحتل المرتبة الثانية أفريقيا و من ضمن أفضل 200 جامعة علي مستوي العالم. بعد سنة من شغره منصب محاضر أول و عضو هيئة تدريس دائم بجامعة فيتز. و بالإضافة لكونه أخصائي أدوية سريرية و عضو هيئة تدريس دائم، فهو عضو بمجمع الأبحاث الطبية بجنوب أفريقيا و زميل دائم بمجلس التخصصات الطبية الجنوب أفريقي و زميل شرفي بالجامعة الأمريكية لعلوم الصيدلة الإكلينيكية.

الدكتور ضو قديح أحد ابناء الجنوب الليبي وتحديداً وادي الشاطئ يتفوق ويحرز الترتيب الأول في جراحة المسالك البولية على مستوى جامعات دولة جنوب أفريقيا تحصل الدكتور ضو أبوالقاسم قديح على درجة الدكتوراة في جراحة المسالك البولية، وأحرز السنة الماضية على الترتيب الأول في تخصصه، وذلك على مستوى أطباء جنوب افريقيا . الف مبروك للدكتور ضو ابوالقاسم قديح على نجاحه و حصوله على درجة التخصص(الزمالة) في طب و جراحة المسالك بدرجة الشرف من جامعة جوهانسبيرغ - جنوب افريقيا. وقد منحته جمعية الاطباء و الجراحين بجنوب افريقيا الميدالية الذهبية، وقامت بتكريمه في حفل أقيم بتاريخ 2017/5/19
الدكتور سالم شلاوح
خريج جامعة المرقب بمدينة الخمس الليبية ،ويعمل  حاليا مع جامعة في جنوب أفريقيا، وأيضا مع مركز بحثي في نيويورك، وقال إنه يحاول التعاون أيضا مع ليبيا، موضحا أن يعمل حاليا على ربط أواصر التعاون بين جامعته في الخمس “المرقب” وبين “وي دبلو سي” في جنوب أفريقيا.
فاز  بالترتيب الأول في مؤتمر طبي دولي بجنوب أفريقيا، عن بحثه الخاص بتقنية جديدة لعلاج العقم. وذكرت وسائل إعلام أن منظومة علاج عقم كبيرة في نيويورك تطلبه للعمل بها. واختارته أكبر منظومات العُقم في أمريكا شخصياً للعمل معها وتعهّد بأن ينقل تقنية النانوتكنولوجي لـ ليبيا وافريقيا بحلول عام 2018 .
ويعتمد اكتشاف “شلاوح” على تقنية “نانوبرتكلس” وهي عبارة عن جزيئات مغناطيسية تلتصق بالحيوانات المنوية التي لديها مشكلة في (D. N. A)، حيث ستسمح بذلك للحيوانات المنوية أن تسبح بشكل أفضل، وذلك بعد فصل الحيوانات غير النشطة.
ودعا المكتشف الليبي إلى الاستفادة من هذه التقنية لأنها ستختصر علينا الوقت والتكاليف حسب قوله، كما ستستفيد منها المصحة التي ستتبناها واثقا من نجاح كل العمليات التي يعاني أصحابها من نفس المشكلة موضحا أن “سبب فشل عمليات أطفال الأنابيب بالذات (IBF) هو أن الحيوانات المنوية بها خلل”.