أجرت القوات المغربية والفرنسية  تمرينا عسكريا ، جويا وبريا، تحت اسم  “شركي 2022″ بمنطقة الراشيدية جنوب شرق المغرب من فاتح إلى 25 مارس الجاري.

 وبحسب موقع القوات الجوية المغربية ، على موقع تويتر ، فقد عززت مناورات "شركي 22" البرية-الجوية المشتركة قدرات التنسيق والتشغيل البيني التقني والعملياتي بين القوات المسلحة الملكية والجيش الفرنسي.  

 وافاد المصدر ،أن التمرين شهد مشاركة وحدات برية وجوية مختلفة من كلا البلدين، يشار إلى أن وحدات من الجيش المغربي والامريكي  ، أجرت اشهر قبل تمرين شركي2022, مناورات مشتركة في شمال المغرب ، خصص لعمليات الانقاذ والطوارئ.