أعربت الحكومة الكندية، أمس الثلاثاء، عن تأييدها للعمل الدبلوماسي الذي تقوم به كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا في الضغط على إيران لاحترام التزاماتها بموجب اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة.

وقال وزير الخارجية فرانسوا فيليب شامباين، في بيان، "تؤيد كندا بقوة العمل الدبلوماسي من جانب فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة في الضغط على إيران لاحترام التزاماتها بموجب الاتفاقية، بما في ذلك من خلال تفعيل آلية حل النزاعات".

وأضاف "كندا مساهم رئيسي في الرصد والتحقق القويين للوكالة الدولية للطاقة الذرية لتنفيذ إيران لالتزاماتها. نعتقد أن خطة العمل الشاملة المشتركة، عند تنفيذها بالكامل، هي أفضل طريقة لتقييد قدرة إيران على الحصول على قدرات الأسلحة النووية، ونحث إيران على استعادة التزاماتها الكاملة على الفور تجاه الاتفاقية".