1) محمد مصطفي الزيتوني من مواليد 10 يناير 1987 ومعروف بمحمد بركة ، وكنيته شلفوح وهو من سكان منطقة الجديدة بالعجيلات،
2 ) شارك في أحداث فبراير 2011 ضمن صفوف ما سمي أنذاك ب“كتيبة شهداء العجيلات”، وارتكب عددا من الجرائم في حق السكان المدنيين
3 ) شارك في منظومة فجر ليبيا الانقلابية في العام 2014 و كوفيء على ذلك بتعيينه آمرًا لما يعرف بـ “قوة الإسناد الأمني العجيلات”.
4 ) خاض مواجهات ضد غرفة عمليات صبراتة وكان من ضمن صفوف مجموعة مليشيا “العمو” ومجموعات أخرى متطرفة هاربة من مدن الشرق الليبي
5) خلال العام 2017 و2018.   صدرت في حقه مذكرة جلب وقبض صادرة من وكيل النيابة بمكتب النائب العام في محضر رقم “2017/158 ” بخصوص قضية قتل المواطن عمر صالح الشاملي والصادرة في 25 أكتوبر 
6) 2018 تم القبض عليه من قبل المباحث الجنائية وكتيبة الوادي صبراته في كمين بالقرب من مدينة العجيلات في 11 نوفمبر 2018، وسلم إلى مليشيا “قوة الردع الخاصة “ولأسباب غير معلومة أخلي سبيله من سجن معيتيقة في 7 يونيو 2019. ) 
7)يعرف عن شلفوح أنه على علاقة وطيدة بالقيادي الميلشياوي غنيوة الككلي المكلف من قبل فائز السراج بمهمة مستشار الأمن القومي ، وهو على إتصال دائم به
8) يعتبر شلفوح من أبرز أباطرة تهريب السلع والنفط والبشر عبر الحدود وخاصة مع الحدود التونسية ، ما جعله يكون ثروة كبيرة، وهو من المتحكمين في السوق السوداء في مدن العجيلات وصبراتة وصرمان والزاوية ولديه علاقات بالخارجين عن القانون ولهم نفوذ مسلح وقبلي في منطقة “المطرد” ومنهم حاتم الغايب ومهند السويسي
9 ) شارك شلفوح في المعارك ضد الجيش الوطني وفي الهجوم على قاعدة الوطية وكذلك في تعذيب الأسرى من المدنيين والعسكريين
10) تعرضت ميلشيا الشلفوح في 11 يونيو 2021 الى هجوم من قبل ميلشيا محمد بحرون الفار القادمة من الزاوية التي قصفت وأحرقت منزله ومنزل أسرته وسيطرت على الزاوية وأدت الاشتباكات الى سقوط 7 قتلى ، بينما فر شلفوح للاختباء لدى معارفه في ورشفانة ، وتعتبر هزيمة شلفوح أمام الفار ضربة قوية له قد تدفع به الى مغادرة الأراضي الليبية.