اتفقت مبعوثة الأمين العام للأمم لمتحدة ستيفاني وليامز مع نائب وزير الخارجية التركي، سيدات أونال وسعادة المبعوث الخاص، السفير جان ديزدار على أهمية وجود دعم إقليمي ودولي متماسك وشامل لليبيا يقوم على البناء على التقدم المحرز في الحوار الليبي- الليبي القائم. 

وبينت وليامز في سلسلة تغريدات لها بموقع "تويتر" أنها والجانب التركي شددا خللال مباحثات أمس الجمعة في أنقرة على ضرورة تعزيز روح التوافق بين الأطراف الليبية من أجل الصالح العام للبلاد.

وجرى خلال المباحثات تبادل وجهات النظر حول التطورات السياسية في ليبيا، والعملية الانتخابية وسبل المضي قدما.

وبدأت مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة ستيفاني وليامز جولة تنطلق من تونس لتشمل تركيا ومصر بهدف حلحلة الأزمة الليبية ودعم الانتخابات.