أكدت مصادر إعلامية فرنسية، ان اول قرار اتخذ اليوم عقب الاجتماع الاستثنائي  لمجلس الدفاع الوطني الفرنسي  ،تغيير  الهاتف والرقم الشخصي للرئيس إيمانويل ماكرون .
 ويأتي هذا القرار  بعد نشر تقارير هذا الأسبوع عن استهدافه ببرنامج التجسس “بيغاسوس” ان هاتف  ماكرون  كان ضمن الهواتف المستهدفة، السلطات الفرنسية فتحت تحقيقا في الموضوع.

وفي هذا الصدد ذكر المتحدث باسم الحكومة الفرنسية غابرييل أتال، معلقا على تغيير الرئيس لهاتفه ورقمه، أن “عددا معينا من بروتوكولات الأمان تم تعديلها، خاصة حول الرئيس ماكرون”.
  واشهد قضية التجسس عبر برمجيات بيغاسوس  متابعة مكثفة من قبل وسائل الاعلام المغربي والفعاليات السياسية والاجتماعية