كشف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن ،إن 600 مرتزق سوري سجلوا أسماءهم للذهاب إلى ليبيا لحماية وحراسة مقار وشركات، لكن حتى الآن لم يغادروا البلاد.
وأضاف عبد الرحمن، في تصريحات، أنه وحتى اليوم لم يجد موقفا حقيقيا لإيقاف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن العبث بالوضع الليبي والأذري والسوري ،مشيرا إلى أن الرئيس التركي يعلم أن لديه الضوء الأخضر لتدمير المجتمع العربي والدول المحيطة بتركيا.
واختتم عبد الرحمن قوله إنه لولا الرضى الأمريكي والغربي لما تمكن من إرسال 10 آلاف مقاتل من داخل الأراضي السورية إلى ليبيا.