قال شهود عيان في العاصمة طرابلس، اليوم الخميس، إن خاطفي الطفل (حمزة محمد الكيلاني) قاموا بقتله ورميه في الطريق العام بتاجوراء بعد أن عجز أهله عن دفع نصف مليون دينار ليبي فدية مقابل الافراج عنه.

يشار  إلى عدد من العصابات المتخصصة في عمليات الخطف من أجل الابتزاز تنشط في العاصمة طرابلس، والمناطق المحيطة بها، على الرغم من الحملة التي قامت بها قوات المجلس الرئاسي خلال الهجوم على مناطق ورشفانة، بدعوى تطهيرها من عصابات الخطف والسطو المسلح.