أعرب سفراء كل من الصين وفرنسا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة لدى ليبيا عن إدانتهم للأحداث التي وقعت ببراك الشاطئ. وجدد السفراء في بيان مشترك ''تصميمهم على دعم الاتفاق السياسي من أجل التخفيف من معاناة الشعب الليبي".

وأدان السفراء، في بيانهم، " أية أعمال ترمي إلى تغيير الحالة في ليبيا على الأرض بالقوة "، مؤكدين أن ذلك "يقوض الحوار السياسي الأخير ويطيل معاناة الشعب الليبي". وحث البيان جميع الأطراف على "ممارسة ضبط النفس والامتناع عن المزيد من التصعيد.''