انتشرت حملة عالمية على الانترنات عبر عديد مواقع التواصل الاجتماعي دعما للسياحة التونسية تحت شعار " أنا باردووسأقضي عطلتي الصيفية بتونس " .

وتمت هذه الحملة مباشرة بعد العملية الارهابية التي راح ضحيتها نحو عشرين سائحا من مختلف البلدان الأوروبية والآسيوية وحتى الامريكية ٠

كما صرح عديد السياح الذين جرى تحريرهم من الارهابيين داخل المتحف انهم سيعودون الى تونس لقضاء عطلهم بها وعلى شواطئها ٠

وكانت صحيفة ليبراسيون الفرنسية في موقعها الالكتروني نشرت مقالا تحت عنوان " انتهت السياحة في تونس " قبل أن تتراجع وتغير ما كانت كتبته .